لو
لو لم أكن، أعتقد ما كان ذلك سيُغيّر شيئاً في هذه المعمورة. كما لن يختل نظام الكون ولا موازين الحياة. لماذا نُخلق إذاً ؟ لماذا إن لم يكن لنا دوراً يُذكر ولا أهمية بالغة؟!
كما لن يغير وجودي أو موتي شيئاً، كالآف غيري؟! فيسقط في اليوم مئات البشر ولا يُحرك ذلك ساكناً ولا يخل بتوازن الحياة!
لماذا وانا التي أرفض تماماً أن أكون عادية، وأن يحلّ بي ما حلّ بغيري من اللاشي واللا أهمية واللا بصمة واللا وجود، لست عادية بكياني وتفكيري وحبي لتغيير كل هذا البؤس واللاشيء. هل أنا عادية يا الله؟ هل ما أشعر به كل يوم وليلة عادي؟! رجوتك يا الله أن لا تجعلني أذبل بعادية. أرجوك.
كما لن يغير وجودي أو موتي شيئاً، كالآف غيري؟! فيسقط في اليوم مئات البشر ولا يُحرك ذلك ساكناً ولا يخل بتوازن الحياة!
لماذا وانا التي أرفض تماماً أن أكون عادية، وأن يحلّ بي ما حلّ بغيري من اللاشي واللا أهمية واللا بصمة واللا وجود، لست عادية بكياني وتفكيري وحبي لتغيير كل هذا البؤس واللاشيء. هل أنا عادية يا الله؟ هل ما أشعر به كل يوم وليلة عادي؟! رجوتك يا الله أن لا تجعلني أذبل بعادية. أرجوك.
تعليقات
إرسال تعليق